♥♥..أَشْخَاص جَمَّعَتْنَا بِهِم الْأَيَّام يَوْمَا وَأسْتَغَرَقت صُوَرَهَم بِالذّاكِرِه ♥♥ ..
♥♥
..~.. صُوَر تَسْكُن الذَّاكِرَه ..~..
وَهُم الاهْل وَالْأَقَارِب ..أُمِّي وَابَي وَأُخُوَّتِي .وَجَمِيْع مَن تَرْبِطُنِي مَعَهُم صِلَة قِرَابِه ..وَمَن يَعِيْشُوْن فِي مُحَيَّطِي ..هُم أَشْخَاص تَتَجَدَّد صُوَرَهَم بِذَاكِرَتِي بِأَسْتِمَرَار ..
♥♥
..~.. صُوَر تَسْكُن الذَّاكِرَه ..~..
صُوَر لِأَصْدِقَاء الْطُفُوْلَه ،، صُوَر لِأَوَّل مَن تَعَلَّمْنَا مَعَهُم الْمَشَاعِر الانَسَانَيْه .وَأَوَّل مَن جَمَّعَتْنَا بِهِم مُحِبِّه بَرِيْئَه و صَادِقَه لَا تَحْمِل زَيْف وَلَا مَصَالِح ..صُوَر أَعَادَتْنِي لِمَاضٍ جَمِيْل ....
♥♥
..~.. صُوَر تَسْكُن الذَّاكِرَه ..~..
..تَمْرِنَا صُوَرَهَم ..هُم أَصْدِقَاء شَارِكُوْنَا مَقَاعِد الْدِّرَاسَه ..عِشْنَا بِصُحْبَتِهِم ايّامَا جَمِيْلَه ..أَيَّام الْاحْلَام وَالْتَّفْكِيْر فِي الْمُسْتَقْبَل ..ايَّام الْطُّمُوْح ..أَيَّام الْفَرَح وَالشَقَاوُه ..تَقَاسَّمَنا مَعَهُم شَقَاوَة الْطُفُوْلَه وَأَحْلَام الْمُرَاهِقَه.. وَطموح وطَيْش الْشَبَاب ..
مِنْهُم مَّا وَقَف الْقَدْر بَيْنَنَا وَبَيْنَهُم وَمِنْهُم مَا قَادَّرْ دُنْيَانَا وَالْبَعْض مَا زَالَت أَوِاصِل الْمَحَبَّه قَائِمَه بَيْنَنَا وَبَيْنَهُم رَغْم أنْشْغَالاتِنا ..
♥♥
..~.. صُوَر تَسْكُن الذَّاكِرَه ..~..
أَشْخَاص نُحَمِّل لَهُم صُوَر مُشَوَّهَه ..أَو بِالْأَحْرَى نَسْعَى لِحَذْفِهِم مِن الذَّاكِرَه..كَان فِي يَوْم مِن الْايّام مَصْدَر الْم ..او جَمَّعَتْنَا بِهِم ذِكْرَيَات سَيِّئُه ..لَا نَرْغَب بِمُجَرَّد الْتَّفْكِيْر بِهِم ..لِانَّهُم لَا يَسْتَحِقُّوْن ذَلِك ..
♥♥
..~.. صُوَر تَسْكُن الذَّاكِرَه ..~..
أَشْخَاص عِنْدَمَا يَمُر بِهِم شَرِيْط الْذِّكْرَيَات نَقِف كَثِيْرا عِنْدَهُم وَنَسْتُحَضّر صُوَرَهَم وَنتامَلَهَا هُم أَشْخَاص وَضَعَهُم الْقَدْر فِي طَرِيْقِنَا لَا نَعْرِف لِمَا وَكَيْف؟؟؟!! ,,لَكِن جَل مَا نَعْرِفُه أَنَّهُم مَازَالُوا يَسْكُنُوْن ذِكْرَيَاتُنَا وَقُلُوْبُنَا فَنَتَذِكّر صُوَرَهَم وَكَلِمَاتُهُم رَغْم بَعْدِهِم وَكَأَنَّنَا رَأَيْنَاهُم مُنْذ لَحَظَات ..
♥♥
لِكُل مَن مَر فِي شَرِيْط ذِكْرَيَاتِي لَا أَمْلِك لَكُم سِوَى دَعَوَات صَادِقَه فِي ظَهْر الْغَيْب مِن قَلْب يُحَمِّل لَكُم مَحَبَّة صَادِقَه ...
لَكُم كُل الْوِد